على الله اتوكل واسرد لكم موضوع يدور بخاطري و يعيشه كل متزوج و اتمنا ان اوفق فى اصال المعلومة المراد بها اليكم بدون غموض
يقال بان الرجل يكون عزيز عند والديه قبل الزواج، و عندما يتزوج تتغير هته النظرة
الرجل العازب حياته مع اهله جميلة و سعيدة، وعند زواجه طبعا يحس بالسعادة الكبيرة فى الأيام الأولى، و ليس له مشاكل عائلية، لكن مع مرور الأيام و حتى ان لم تكن هناك مشاكل سوف يكون هناك احساس بداخلة يشعره بان علاقته مع والديه ليست كما كانت عليه من فبل، حيث اصبحت هناك حساسية بعد الزواج من قبل أهله إ تجاهه وتجاه زوجته لأنهم و فى راي الوالدين و اغلبهم ان لم اقل كلهم يحسون بان الزوجة اخذت ابنهم منهم و ماهذه الا تصورات، و هناك من لايحسن التصرف مع الوالدين فى مثل هذه الظروف، و تتعقيد الأمور وهنا يكون قد ارتكب الخطيئة الكبيرة ضد الوالدين نصيحة لكل زوج امك و ابيك اولى الناس بك فلا تفرط فيهم فتجعلهم يقولون و بالدموع
يجب ان تزيد من حنانك مع والديك خاصة بعد الزواج، و ان تحسن اليهم فى كبرهم لأنهم كلما زاد عمرهم ازداد حبهم للحنان
و فى كبرهم تصغر عقولهم مثلا يريدون ان تقدم لهم الحلوة كما تقدمها لأولادك هذا ابسط شيء.
اخواني في مثل هذه الضروف كيف نتعامل مع هذه الظروف
* هل تصدق امك و ابيك ام زوجتك؟
* ماذا تامر زوجتك؟
انظر ماذا قال خير البشرية محمد صلى الله عليه و سلم