قد تتساءل عزيزي القارئ وتتعجب: "هل للشاب غشاء بكارة يفقدها؟! .. هل له عذرية؟! .. أليس هذا خاص بالفتاة فقط؟ّ" .. وقد يزداد تعجبك عندما تجد أن كل إجاباتي على هذه الأسئلة بالإيجاب .. فالشاب له عذرية مثل الفتاة .. وحتى نفهم هذا الأمر علينا أن نجيب على السؤال الآتي:</SPAN>
ماهي العذرية ؟ ..
أهي غشاء بكارة على الزوج أن يمزقه كي يكتشف أن زوجته طاهرة وحافظت على نفسها؟ ..
لعلنا نلاحظ أن الطب تقدم وأصبح من السهل على الفتاة أن تقوم بعملية ترقيع لغشاء البكارة، وتتزوج وتنزف الدم عندما يمارس زوجها العلاقة الجنسية معها، وهي بذلك أمامه حافظت على عذريتها. وأيضاً توجد مَنْ تمارس الجنس الخارجي الذي يحافظ على غشاء البكارة من التمزق.
إذن فالعذرية ليست غشاء بكارة لم يتم فضه قبل الزواج .. ولكن العذرية هي حياة القداسة والطهارة من كل ممارسات جنسية خارج إطار الزواج، وضبط النفس حتى نستمتع بهذه العلاقة بعد الزواج.
وقد نجد أنه توجد فتاة قد أخطأت وشعرت بالندم واعترفت بذنبها، وعاشت بعد ذلك حياة الطهارة، وحافظت على عذريتها رغم فقدانها لغشاء البكارة.
ونجد شاب بالرغم من أنه لا يوجد لديه غشاء بكارة يثبت بها طهارته إلا أنه لم يستطع أن يحافظ على عذريته، فقد عاش بالطول والعرض .. وأشبع شهواته بكل الطرق.
للأسف فكر مجتعنا تسرب لنا، فالدليل على الحياة بقداسة يحكمها غشاء البكارة، لذا فالشاب لا غبار عليه، يفعل ما يحلو له، رغم أن كتابنا المقدس لا يفرق في حياة الطهارة بين شاب وشابة، فأمام الله الكل سواءٍ، وعلى الجميع أن يعيش حياة الطهارة سواء شاب أو شابة.
ماهي العذرية ؟ ..
أهي غشاء بكارة على الزوج أن يمزقه كي يكتشف أن زوجته طاهرة وحافظت على نفسها؟ ..
لعلنا نلاحظ أن الطب تقدم وأصبح من السهل على الفتاة أن تقوم بعملية ترقيع لغشاء البكارة، وتتزوج وتنزف الدم عندما يمارس زوجها العلاقة الجنسية معها، وهي بذلك أمامه حافظت على عذريتها. وأيضاً توجد مَنْ تمارس الجنس الخارجي الذي يحافظ على غشاء البكارة من التمزق.
إذن فالعذرية ليست غشاء بكارة لم يتم فضه قبل الزواج .. ولكن العذرية هي حياة القداسة والطهارة من كل ممارسات جنسية خارج إطار الزواج، وضبط النفس حتى نستمتع بهذه العلاقة بعد الزواج.
وقد نجد أنه توجد فتاة قد أخطأت وشعرت بالندم واعترفت بذنبها، وعاشت بعد ذلك حياة الطهارة، وحافظت على عذريتها رغم فقدانها لغشاء البكارة.
ونجد شاب بالرغم من أنه لا يوجد لديه غشاء بكارة يثبت بها طهارته إلا أنه لم يستطع أن يحافظ على عذريته، فقد عاش بالطول والعرض .. وأشبع شهواته بكل الطرق.
للأسف فكر مجتعنا تسرب لنا، فالدليل على الحياة بقداسة يحكمها غشاء البكارة، لذا فالشاب لا غبار عليه، يفعل ما يحلو له، رغم أن كتابنا المقدس لا يفرق في حياة الطهارة بين شاب وشابة، فأمام الله الكل سواءٍ، وعلى الجميع أن يعيش حياة الطهارة سواء شاب أو شابة.