السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذ تطلب معظم الزوجات عند مواجهة اى مشكة الطلاق
هل الطلاق هو الحل الوحيد وانهاء الحياة مع من احبت هو الحل لمواجهة المشاكل
لما يضيع الحب بين الطرفين للوصول لهذا القرار الذى يهدم كل شئ
ماذا يحدث للحب بعد الزفاف؟ وهل يحدث مع غيري مثل هذا؟ ولهذا السبب تكثر وقائع الطلاق؟ وأولئك الذين لا يُطَلِقون بعضهم بعضاً، ايعتادون أن يعايشوا الفراغ، أم يبقى الحب حياً بالحقيقة في عدة زيجات؟ وإن كان كذلك فكيف؟
هذه الأسئلة كثيراً ما يطرحها اليوم آلاف المتزوجين والمطلقين في أماكن شتى.. فالرغبة في وجود الحب الرومانسي ضمن إطار الزواج هي حاجة متأصلة في صلب تكويننا النفسي
لذلك ينبغي أن تكون لدينا رغبة صادقة في تعلم لغة الحب الأساسية عند الشريك الآخر في الزواج، إذا أردنا لتواصلنا في المحبة أن يكون فعالاً ومجدياً
فهنالك في الأساس خمس لغات للحب، وإن كانت لها فروع كثيرة. ونادراً ما تكون للزوج والزوجة اللغة عينها من لغات الحب الأساسية
وعندما يحدد كل من الزوجين لغة الحب التي يتقنها الآخر ويتعلمها بوصفها لغته الأساسية، أرى أنهما يكونان قد اكتشفا سر الزواج الذي يدوم مدى العمر، والذي تمده المحبة بالاستقرار
كلمات التشجيع من فمك وخير طريقة للتعبير عن التقدير أن تُستعمل عبارات بسيطة وصريحة
كم تبدو وسيماً وأنت تلبس هذا الطقم
1- ما أجملكِ في هذا الفستان- أنا أُقدر لك حقاً غسل الصحون هذا المساء
أيضاً إن أردنا أن نعبر عــــــن حبنا بالكــــلام، فينبغي أن نستخدم كلمات اللطف واللين فأحياناً تقول كلماتنا شيئاً، ولكن نغمة الصوت تقول شيئاً آخر وبذلك نرسل رسائل مزدوجة أما الطرف الآخر فيفسر رسائلنا عادة على أساس نبرة أصواتنا، لا على أساس الكلمات التي وتسمى فن الإصغاء - لتعينك على إتقان هذه اللغة 2
2- ليـبق نظــرك شــاخصاً إلى وجه شريكك وهو يتحدث.
3- لا تصـغ إلى شــريكك وأنت تقوم بأمر آخر في الوقت عينه.
4- أصــغ منتــبهاً للــمشــاعر، اسأل نفسك: «ما المشاعر التي يمر بها شريكي؟»
.
5- تجنب المقاطعة في الحديث لكي يمكنك الفهم
لماذ تطلب معظم الزوجات عند مواجهة اى مشكة الطلاق
هل الطلاق هو الحل الوحيد وانهاء الحياة مع من احبت هو الحل لمواجهة المشاكل
لما يضيع الحب بين الطرفين للوصول لهذا القرار الذى يهدم كل شئ
ماذا يحدث للحب بعد الزفاف؟ وهل يحدث مع غيري مثل هذا؟ ولهذا السبب تكثر وقائع الطلاق؟ وأولئك الذين لا يُطَلِقون بعضهم بعضاً، ايعتادون أن يعايشوا الفراغ، أم يبقى الحب حياً بالحقيقة في عدة زيجات؟ وإن كان كذلك فكيف؟
هذه الأسئلة كثيراً ما يطرحها اليوم آلاف المتزوجين والمطلقين في أماكن شتى.. فالرغبة في وجود الحب الرومانسي ضمن إطار الزواج هي حاجة متأصلة في صلب تكويننا النفسي
لذلك ينبغي أن تكون لدينا رغبة صادقة في تعلم لغة الحب الأساسية عند الشريك الآخر في الزواج، إذا أردنا لتواصلنا في المحبة أن يكون فعالاً ومجدياً
فهنالك في الأساس خمس لغات للحب، وإن كانت لها فروع كثيرة. ونادراً ما تكون للزوج والزوجة اللغة عينها من لغات الحب الأساسية
وعندما يحدد كل من الزوجين لغة الحب التي يتقنها الآخر ويتعلمها بوصفها لغته الأساسية، أرى أنهما يكونان قد اكتشفا سر الزواج الذي يدوم مدى العمر، والذي تمده المحبة بالاستقرار
كلمات التشجيع من فمك وخير طريقة للتعبير عن التقدير أن تُستعمل عبارات بسيطة وصريحة
كم تبدو وسيماً وأنت تلبس هذا الطقم
1- ما أجملكِ في هذا الفستان- أنا أُقدر لك حقاً غسل الصحون هذا المساء
أيضاً إن أردنا أن نعبر عــــــن حبنا بالكــــلام، فينبغي أن نستخدم كلمات اللطف واللين فأحياناً تقول كلماتنا شيئاً، ولكن نغمة الصوت تقول شيئاً آخر وبذلك نرسل رسائل مزدوجة أما الطرف الآخر فيفسر رسائلنا عادة على أساس نبرة أصواتنا، لا على أساس الكلمات التي وتسمى فن الإصغاء - لتعينك على إتقان هذه اللغة 2
2- ليـبق نظــرك شــاخصاً إلى وجه شريكك وهو يتحدث.
3- لا تصـغ إلى شــريكك وأنت تقوم بأمر آخر في الوقت عينه.
4- أصــغ منتــبهاً للــمشــاعر، اسأل نفسك: «ما المشاعر التي يمر بها شريكي؟»
.
5- تجنب المقاطعة في الحديث لكي يمكنك الفهم